أشاد محافظ حضرموت الأستاذ مبخوت مبارك بن ماضي، بجهود قيادة وكوادر شركة المسيلة لاستكشاف وإنتاج النفط "بترومسيلة" الوطنية في صيانة وإعادة إدخال أحد توربينات محطة كهرباء وادي حضرموت الغازية للخدمة اليوم الأربعاء.

شارك وكيل محافظة حضرموت لشؤون مديريات الوادي والصحراء، الأستاذ عامر سعيد العامري، في أعمال مؤتمر مراجعة مشروع المرونة المؤسسية والاقتصادية (SiERY) واتجاهاته المستقبلية، والمنعقد في العاصمة الأردنية عمّان خلال الفترة من 6 إلى 7 مايو 2025م، تحت رعاية معالي وزير الإدارة المحلية حسين الأغبري، وتنظيم البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة (UNDP).

تدشن غداً الخميس الثامن من شهر مايو الجاري في المكلا وبور منافسات بطولة كأس حضرموت الثقافية في نسختها السابعة 2025 التي تنظمها اللجنة الرئيسية للبطولة برعاية محافظ حضرموت الأستاذ مبخوت مبارك بن ماضي وباشراف مكتبي وزارة الشباب والرياضة بساحل ووادي حضرموت , والمؤهلة للنهائيات المزمع تنظيمها في يوليو القادم وتضم الأبطال الثمانية المتأهلين من التصفيات التمهيدية في الساحل والوادي..

مدير مكتب وزارة الشباب والرياضة بوادي حضرموت، الدكتور مجدي بن طليب، بزيارة خاصة إلى المعرض الفني الذي نظمه الرسام والنحات يعقوب هبشان في منزله، حيث اطلع على عدد من الأعمال الفنية المتنوعة في مجالي الرسم والنحت.

استقبل عميد كلية الشريعة والقانون جامعة الأحقاف الدكتور عبدالله عوض بن سميط بمكتبه اليوم الاثنين فضيلة الشيخ الدكتور محيي الدين بن محمد عوامة الحسيني الذي يزور الكلية ضمن زيارته للمعالم والمراكز العلمية في حضرموت في الفترة الحالية.

حققت جامعة سيئون، المركز الثالث، في مسابقة (اشراقات فنية) في نسختها الرابعة ، التي نظمتها الجامعة القاسمية بدولة الامارات العربية المتحدة، بهدف تنمية المواهب وبث روح المنافسة والابداع بين طلبة الجامعات.

تأسست مؤسسة حضرموت لخدمة التراث الحضرمي في عام 2013م بتصريح رقم( 617)  تحمل ابداء رأي من وزير الشئون الاجتماعية والعمل رقم (56) تحمل باداء رأي من وزير الاعلام والثقافة والسياحة رقم(63) وهي مؤسسة غير حكومية وغير ربحية تسهم في خدمة التراث الحضرمي والحفاظ عليه من الاندثار بالإضافة إلى نشر ترات حضرموت في المجتمع المحلي والدولي وتقع في محافظة حضرموت الوادي والصحراء مدينة السلام سيئون ..

يُعد الشاعر حسين أبو بكر المحضار (1930–2000م) واحدًا من أبرز الأصوات الشعرية التي أنجبتها حضرموت في العصر الحديث، وعَلَمًا فريدًا في سماء الشعر الغنائي الحضرمي والعربي. جمع في تجربته بين الأصالة والانفتاح، وبين المحلية والعالمية، مقدمًا نموذجًا متفردًا للشاعر الذي استطاع أن يُعبِّر عن هوية مجتمعه، وفي الوقت ذاته أن يتجاوز بها الحدود ليصل إلى فضاءات أرحب من الانتشار والتأثير.